دردشة صباية وشباب سوريااليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» شركات نقل العفش
قصة النبي يونس ( عليه السلام ) Emptyالجمعة يناير 12, 2024 2:45 am من طرف شركة الزهور

» شركات نقل الاثاث فى المعراج 01009665850
قصة النبي يونس ( عليه السلام ) Emptyالخميس مارس 02, 2023 5:04 am من طرف شركة الزهور

» شركات نقل الاثاث بالظاهر 01009665850
قصة النبي يونس ( عليه السلام ) Emptyالخميس مارس 02, 2023 4:56 am من طرف شركة الزهور

» شركات نقل الاثاث بحى الاندلس 01090216656
قصة النبي يونس ( عليه السلام ) Emptyالخميس مارس 02, 2023 4:46 am من طرف شركة الزهور

» شركة نقل اثاث بطيبة جاردنز و فلورنتا 01009665850
قصة النبي يونس ( عليه السلام ) Emptyالخميس مارس 02, 2023 2:40 am من طرف شركة الزهور

» شركات نقل الاثاث بنيو جيزة 01009665850
قصة النبي يونس ( عليه السلام ) Emptyالخميس مارس 02, 2023 2:36 am من طرف شركة الزهور

» شركات نقل الاثاث بالكردى 01090216656
قصة النبي يونس ( عليه السلام ) Emptyالخميس مارس 02, 2023 2:23 am من طرف شركة الزهور

» شركات نقل الاثاث بطلخا 01009665850
قصة النبي يونس ( عليه السلام ) Emptyالخميس مارس 02, 2023 2:18 am من طرف شركة الزهور

» شركات نقل الاثاث بمنشية ناصر 01090216656
قصة النبي يونس ( عليه السلام ) Emptyالخميس مارس 02, 2023 2:14 am من طرف شركة الزهور

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

قصة النبي يونس ( عليه السلام )

اذهب الى الأسفل

قصة النبي يونس ( عليه السلام ) Empty قصة النبي يونس ( عليه السلام )

مُساهمة  ماستر الإثنين أغسطس 30, 2010 11:59 am

يونس عليهِ السلامُ
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ


{وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ{139} إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ{140} سورة الصافات.

في مدينة نينوى تقعُ أنقاضها تجاهَ الموصلِ في مدينةِ العراقِ، ظهرَ هناكَ النبي يونسَ عليهِ السلامُ، وراحَ يدعو قومهُ لعبادةِ الله تعالى، لأنَ قومهُ كانوا مشركينَ بالله عزَّ وجلَّ، فقدْ كانوا يعبدونَ الأصنامَ، وكانَ يعتقدونَ أنْ هذهِ الأصنامُ تدلهمُ على رشدهمُ وتوجههمُ إلى الصوابِ فقدْ كانوا يقدمونَ لها الهدايا ويتوسلونَ لها، كما وردَ معنا في القصصِ التي مرتْ علينا، لكنَّ الأصنامَ كانتْ جامدةً لا تفقهُ أي شيءٍ، رغمَ ذلكَ كانوا يعتقدونَ أنها تستجيبُ لهم.

كانَ يونسُ عليهِ السلامُ يقولُ لهمُ، إنَّ هذهِ الأصنامُ لا تدفعُ شراً ولا تجلبُ خيراً، إنها لا تستطيعُ أنْ تحمي نفسها لو بدأتْ بتكسيرها وتحطيمها، فإذا كانتْ عاجزةٌ عنِ دفعِ الأذى عنْ نفسها، فكيفَ تدفعهُ عنكمُ؟! يا قومُ، كرموا جباهكمُ عنِ السجودِ لهذهِ الجماداتِ والجأوا إلى تحكيم ِ العقلِ فيما أنتمْ فيها، انظروا إلى ما حولكمُ منْ نباتٍ وحيوانٍ؟! ومزروعاتٍ وبحارٍ ومياهٍ، تُرى من أوجدَ كلَ هذا؟! هل هي أصنامكمُ التي تصنعونها بأيديكمُ، وتبدلونها بأحدثَ منها بينَ عامٍ وآخرَ؟!

وهكذا بقي يونسُ عليهِ السلامُ يرشدهمُ ويحاولُ أنْ يهديهمُ، لكنَّ الله يهدي منْ يشاءُ، إذْ قالَ لهُ القومُ: بعدَ أنْ ذهلوا بكلامهِ عليهِ السلامُ: كيفَ تدعونا إلى نبذِ عبادةِ آلهتنا التي عبدها آباؤنا وأجدادنا؟! كيفَ نتركَ هذا الدينَ الذي نعبدهُ ونقدسهُ، ونتبعَ ديناً آخرَ اخترعهُ تفكيركَ وجئتَ تقنعنا بهِ إنْ هذا لبهتانٌ عظيمٌ.

فقالَ يونسُ: يا قومُ ارفعوا غشاوةَ الجهلِ والضلالِ عنْ عيونكمُ، أنا ما دعوتكمُ إلا لأمرٍ فيهِ صلاحكمُ وخيركمُ، فاهتدوا وأرشدوا يرحمكمُ الله، وسترونَ أنَّ ما أدعوكمُ إليهِ هو الخيرُ كلُ الخيرِ.

ورغمَ كلِ محاولاتِ يونسَ عليهِ السلامُ في هدايتهمْ إلى طريقِ الحقِ والإيمانِ بالله عزَّ وجلَّ، إلا أنهمْ كانوا يقولونَ لهُ: إنْ أنتَ إلا واحدٌ منا وبشرٌ مثلنا، ولا يمكنُ أنْ نعملَ برأيكَ أو نستمعَ لقولكَ، فاطرحَ عنكَ هذهِ الأفكارَ ودعنا وآلهتنا ولا سبيلَ إلى اتباعِ قولكَ مهما حاولتَ وجادلتَ.

وكانَ يونسُ عليهِ السلامُ يقولُ لهمُ: أنتمْ قومي وبنو جلدتي، وإني أشفقُ عليكمُ مما أنتمْ فيهِ منَ الضلالِ والعمى، وقدْ حاولتُ اقناعكمُ بعبادةِ الله بكلِ ما لدي من لطيفُ القول ولينهِ، فإذا لمْ تستجيبوا لدعوتي هذهِ دعوةَ الخيرِ والهدى، فإني أخافُ عليكمُ منْ عقابٍ عظيمٍ، وبلاءٍ عميمٍ يحلُّ بكمْ إنْ بقيتمْ على عنادكمْ وبقيتمً في غيكمْ وضلالكمْ.

فقالوا لسيدنا يونسَ: لنْ نستجيبَ لكَ، ولنْ نتبعَ قولكَ، فهاتِ ما عندكَ منَ الوعيدِ، إنْ كنتَ صادقاً بما تقولُ.

رحيلَ يونس عليهِ السلامُ


وبعدَ تلكَ المحاولاتِ العديدةِ التي قامَ يونسُ بها لإقناعِ قومهِ الضالونَ، ضاقَ ذرعاً عليهِ السلامُ، ولمْ يعدْ يستطيعُ أنْ يصبرَ أكثرَ مما صبرَ، وقطعَ الأملَ في سلوكِ طريقاً لهدايتهمُ فلمْ يعدْ يرغبُ في البقاءِ بينهمُ، وقررَ الرحيلُ بعيداً بعدَ أنْ سئمَ منهمُ.


غضب الله على القوم


غادرَ المدينةَ وهو لا يعلمُ أينَ سيذهبُ؟! فقدْ سلمَ نفسهُ وروحهُ لقضاءِ الله تعالى وقدرهِ، ولمْ يبتعدْ يونسَ كثيراً عنْ قومهِ حتى شاهدَ قومهُ بأمِ عيونهمْ العذابَ والعقابَ، فقدْ شاهدوا الجو قدْ أربدَ وغبرَ، وتبدلتْ ألوانُ وجوههمْ وجلودهمُ، كما تشوهتْ وجوههمْ أيضاً، فدبَّ القلقَ والحزنُ والخوفُ مما هو آتٌ إليهمْ.




البحثُ عن يونسَ عليهِ السلامُ


أيقنَ القومُ وتأكدوا أنْ دعوةَ يونسَ كانتْ على حقٍ، وأنهُ كانَ صادقاً فيما قالهُ لهمُ، فراحوا يبحثونَ عنهُ في كلْ مكانٍ ولكنهمْ لمْ يجدوهُ أبداً.

فتنادى بعضهمُ بعضاً وخرجوا منَ المدينةِ إلى الجبالِ والصحارى، وقدْ فصلوا النساءَ عنْ أطفالهمُ، والمواشي عنْ أولادهمُ، وقرروا أنْ يلجأوا إلى ربِ يونسَ عليهِ السلامُ لكي يدعونهُ أنْ يرفعَ الغمةَ والعذابَ عنهمُ.


التضرع إلى الله تعالى


وارتفعَ في الجو صياحَ الرجالِ، وعويلَ النساءِ ورغاءَ الإبلِ، وخوارَ البقرِ، وثغاءَ الغنمِ، وراحَ الناسُ يدعونَ ويتوسلونَ إلى ربِ يونسَ عليهِ السلامُ، لكي يرفعَ عنهمُ العذابَ فقدْ آمنوا بهِ الآنَ وصدقوا ما جاءهمُ بهِ منْ هدايةٍ إلى طريقِ الصوابِ وإلى الصراطِ المستقيمِ.

رحمةُ الله تعالى بالقومِ


اطلعَ الله تعالى جلَّ في علاهُ على ما في قلوبهمُ منَ الصدقِ، فبسطَ جلَّ جلالهُ عليهمُ جناحَ الرحمةِ، ورفعَ عنهمُ العذابَ الذي نزلَ بهمُ، فغادروا إلى مدينتهمُ مسرورينَ سعيدينَ مستبشرينَ، وقدْ عمرَ الإيمانُ قلوبهمُ، وتمنوا أنْ يكونَ يونسَ عليهِ السلامُ بينهمُ ليكونَ معلمهمْ لما فيها خيرهمُ، وسعادتهمُ، في الدارِ الدنيا والآخرةِ، فراحَ القومُ يبحثونَ عنْ يونسَ في كلَ مكانٍ ولكنهمْ لمْ يوفقوا في ذلكَ، وعلى الرغمَ منْ سعادتهمُ فيما هداهمُ إليهِ ربُّ العالمينَ، إلا أنهمُ كانوا يشعرونَ بالأسفِ الشديدِ على فراقِ سيدنا يونسَ عليهِ السلامُ، وسبحانَ الله إنهُ هو الغفورُ الرحيمُ.


يونسُ عليهِ السلامُ في البحرِ


لو أنْ يونسَ عليهِ السلامُ صبرَ على قومهِ لاستجابَ لدعوتهِ بعضهمُ، ولكنْ يونسَ عليهِ السلامُ لمْ يصبرْ وتركَ قومهُ يتخبطونَ في غيهم وضلالهمْ، فقدْ استحقَ درساً قاسياً منْ ربِّ العالمينَ.

كانَ يونسَ قدْ ظلَ يسيرُ على غيرِ هدىٍ، إلى أنْ وصلَ إلى شاطئِ البحرِ، وهناكَ رأى جماعةً منَ الناسِ يستعدونَ لعبورِ البحرِ والسفرِ إلى بلادٍ أخرى، على ظهرِ السفينةِ.

طلبَ يونسُ أنْ ينقلوهُ معهمُ، فوافقوا على ذلكَ، فقدْ رأوا في وجههِ إماراتِ الصلاحِ والتقوى والجلالِ، فاحترموهُ وقدروهُ فذهبَ معهمُ.

سارتْ السفينةُ سيراً ليناً بادئَ الأمرِ، وكانَ على متنها يونسَ عليهِ السلامُ، وبعدَ قليلٍ هاجَ البحرُ وعلتْ أمواجهُ، وأخذتْ السفينةُ تتمايلُ يمنةٍ ويسرةً، وخشي قائدُ السفينةِ أنْ تنقلبَ بهمْ سفينتهمْ ويغرقوا جميعهمُ؟! فأشارَ عليهمْ أنْ يخففوا منْ حملها، وذلكَ بأنْ يلقوا إلى البحرِ ما يمكنُ إلقاؤهُ منَ المتاعِ والركابِ.

واقترعوا ليروا من سيلقونهُ إلى البحرِ، أي أجروا قرعةً فيها أسماءُ الحضورِ، فظهرتْ القرعةُ على يونسَ عليهِ السلامُ، ولكنَّ القبطانَ والركابَ لمْ يرغبوا في ذلكَ احتراماً له وتقديراً لشأنهِ، فاقترعوا مرةً أخرى، فكانتْ النتيجةُ نفسها، ثمَّ اقترعوا للمرةِ الثالثةِ، وظهرتْ نفسُ النتيجةِ على أنْ يلقى يونسُ في البحرِ.

ذهلَ الجميعُ بما فيهمُ يونسَ لوقوعِ القرعةِ عليهِ في المراتِ الثلاثِ، وعلمَ أنَّ ذلكَ إن هو إلا امتحانٌ وعقابٌ منَ الله سبحانهُ وتعالى على خطيئتهِ التي ارتكبها، وهي أنهُ عزمَ على الرحيلَ قبلَ أنْ يأذنَ الله لهُ أو حتى قبلَ أنْ يستخيرَ الله سبحانهُ وتعالى.

ولأنهُ قررَ أنْ يتركَ قومهُ وهمْ في أشدِ الحاجةِ إليهِ، لذلكَ لمْ يرَ بداً منْ إلقاءِ نفسهِ إلى البحرِ، وما هي إلا لحظاتٌ حتى أسلمُ نفسهُ للأمواجِ التي بدأتْ ترتفعُ بهِ وتهبطُ وهو يتقلبُ بينها ولا يدري كيفَ يكونُ مصيرهُ الذي قدرهُ الله سبحانهُ وتعالى لهُ.


يونس في بطن الحوت


وعندما أصبحَ يونسَ عليهِ السلامُ بينَ الأمواجِ، ألهمُ الله الحوتَ بأنْ يبتلعَ يونسَ على ألا يأكلَ لحمهُ، أو يكسرَ عظمهُ، لأنهُ نبي كريمٌ، وهو أمانةٌ في بطنِ الحوتِ، وأنْ يظلَ هناكَ إلى أنْ يأذنَ الله تعالى لهُ بالخروجِ.

وهكذا أصبحَ يونسُ في بطنِ الحوتِ يشقُ البحرَ تارةً يصعدُ وتارةً يهبطُ إلى الأعماقَ، وهو في ظلامٍ حالكَ داخلَ بطنِ الحوتِ، فشعرَ عليهِ السلامُ بضيقٍ في صدرهِ، فلجأ إلى الله سبحانهُ وتعالى يدعوهُ ويستغفرُ ويطلبُ رحمتهُ ورضوانهُ معلناً توبتهُ ملتمساً الغفرانَ لما ارتكبَ منْ خطيئةٍ.

{نَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ }سورة الأنبياء87.


استجابَة الله تعالى ليونس


استجابَ الله سبحانهُ وتعالى غافرُ الذنوبِ والرحيمِ بعبادهِ، فأوحى إلى الحوتَ أنْ يقذفَ يونسَ إلى الشاطئِ فقدْ نالَ الجزاءَ الذي يكفيهِ.

بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ


{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ} الأنبياء88.

وألقى الحوتَ سيدنا يونسَ عليهِ السلامُ إلى الشاطئ، وكانَ يونسُ هزيلاً سقيماً حينذاكَ، وبعضهمْ قالَ: إنهُ مكثَ في بطنِ الحوتِ مدةَ ثلاثةِ أيامٍ وآخرونَ قالوا: سبعةَ أيامٍ، ويبقى العلمُ عندَ الله عزَّ وجلَّ في علاهُ.

لقدْ بقي يونسَ عليهِ السلامُ في بطنِ الحوتِ بدونِ غذاءٍ أو ماءٍ وفي ظلامٍ حالكِ ولكنْ إرادةَ الله عزَّ وجلَّ وقدرتهُ كانتْ ترعاهُ وتحوطهُ، فسبحانَ الله.
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ


{لَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ{143} لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ{144} فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاء وَهُوَ سَقِيمٌ{145} سورة الصافات.

وكيفَ يتصرفُ يونسَ عليهِ السلامُ وماذا يجدرُ بهِ أنْ يفعلَ، وهو على الشاطئِ بعدَ أن خرجَ منْ بطنِ الحوتِ، في شاطئٍ لا ماءَ فيهِ ولا شجرُ ولا طعامٌ ولا مأوى.

فأنبتَ الله تعالى عليهِ شجرةً منْ يقطينٍ وكانَ يونسَ عليهِ السلامُ يأكلُ ثمرها ويستظلُ بورقها، حتى عادتْ إليهِ عافيتهُ وعادتْ إليهِ الحيويةِ والنشاطُ.

بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ


{فَلَوْلاَ كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلاَّ قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُواْ كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الخِزْيِ فِي الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ{98} سورة يونس.
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ


{وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ{87} فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ{88} سورة الأنبياء.

بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ


{وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ{139} إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ{140} فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ{141} فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ{142} فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ{143} لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ{144} فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاء وَهُوَ سَقِيمٌ{145} وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ{146} وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ{147} فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ{148} سورة الصافات.
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ


{فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ{48} لَوْلَا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاء وَهُوَ مَذْمُومٌ{49} فَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ{50} سورة القلم.
صدق الله العظيم
* * * * *
ماستر
ماستر
الكاتب المميز
الكاتب المميز

عدد المساهمات : 193
تاريخ التسجيل : 26/08/2010
العمر : 40
الموقع : حلب - سوريا

http://memo.201039@hotmail.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى